الإنهيارات الثلجية
التعريف:
الانهيارات الثلجية هي ظاهرة معقدة، تتداخل في تكوينها و حدوثها مجموعة من العوامل المتفاعلة كطبيعة الأرض علو
الثلج الرياح شكل الطبقات الثلجية الحرارة ساعات درجة الرطوبة داخل الجليد مدة التشميس ودرجت الانحدار و مدى
تلاحما الجليد. و أي خلل بين هده العناصر يؤدي إلى الانهيار الكتلة الجليدية على طول منحدر يكون سبب هدا الخلل إما
مناخي تغيرا في درجات الحرارة التي تتحكم في مدى درجة الالتحام بين جسيمات الجليد أو ميكانيكي بسبب الزيادة في
الوزن. إدا الانهيار ثلجي هو انزلاق لكتلة ثلجية فوق منحدر بفعل الجاذبية تحت ضغط وزنه بسرعة تفوق1متر/الثانية
بسبب اختلال التوازن داخل المعطف الجليدي.
المحور الأول:
كيف يحدث الانهيار الثلجي؟
- الأسباب:
إن المعطف الثلجي يعرف توازن على المنحدر حيث أن وزنه يشده نحو الأسفل في نفس الوقت هناك قوى وتفاعلات تقوم
بحفظه في مكانه. هده القوى هي تلاحم الثلج و الاحتكاك على المنحدر. فالثلج هو أكثر مقاومة لضغط منه للجدب،.إذا
مناطق انقطاع الانحدار تعرف احتمالات كبيرة لاندلاع الانهيار الجليدي.
+ أسباب انهيار التوازن:
انهيار التوازن يكون إما بسبب زيادة في الوزن أو في انخفاض في الالتحام بين جسيمات الثلج.
الأسباب المرتبطة بالزيادة في الوزن:
طبيعية: تساقطات ثلجية حديثة متراكمة بسبب الرياح يودي إلى انهيار الكتلة الجليدية أو الإفريز.
اصطناعي: مرور حيوان أو متزحلق على الجليد أو انفجار.
الأسباب مرتبطة بانخفاض في الالتحام بين جسيمات الثلج:
Le feutrage
اختفاء التلاحم بين البلورات الثلجية : يحدث بسبب انكسار فروع البلورات الثلجية لتصبح دائرية بدل الشكل
النجمي الذي كانت عليه، هدا التحول يحدث في الجو البارد في وقت وجيز لا يتعدى بضعت دقائق. ينتج عنها انهيارات
ثلجية من النوع الغباري.
المنافسة الزجاجية والصقيع : بتنوع الاختلافات الحرارية داخل المعطف الثلجي تتنوع أشكال
الحبيبات الثلجية بين زجاجية و صقيع.
تحول ضعيف :
ذرات الجليد تصبح كروية و أحجامها متماثلة و أقل من ميليمتر.حبيبات الجليد تتقارب في ما بينها و تتلاحم بفعل الزجاجية
هده الظاهرة تتزايد سرعة حدوثها بفعل عملية الدك.
تحول متوسط:
يزداد حجم الحبيبات الثلجية بفعل الصقيع و تتحول إلى صفائح في عشرة أيام في حين الزجاجية تفقد فاعليتها وتلاحم الثلج
يضعف الشيء الذي ينتج عنه حدوت انهيارات ثلجية سطحية. هذه العملية قابل للانعكاس.
تحول قوي:
تصبح الحبات و الصفائح الثلجية عبارة عن أقداح تصبح مفرغة في العمق.الثلج لم يعد على أي تلاحم.
التحول يحدث في بضعت أيام لمنحدر°50 /متر و في خمسة عشر يوما لمنحدر تبلغ درجة انحداره °20 /متر.
هذه العملية لا يمكن أن تنعكس حتى الدك الذي يمنع تكون الأقداح لا تهدم تلك التي تكونت أي . وهي الأصل في حدوث
الانهيارات الثلجية السطحية خاصة الانهيارات الصفيحية.
الترطيب: يمكن لدرجات حرارة منخفضة على الحفاظ على التماسك بين الثلج لكنها متبوعة مرحلة حارة أ و بتساقطات يؤدي
ذلك إلى ارتفاع نسبة المياه داخل المعطف الثلجي محدثا انهيار ثلجي من نوع الثقيل
و يتطلب حدوث هذه الحالة عدة أيام.
الأسباب الطبوغرافية:
الانحدار يلعب دور مهم، كلما كان الانحدار شديد كلما وجد الثلج صعوبة في البقاء تابت على المنحدر. و هذا منطقي. طبيعة
السطح هي أيضا مهمة، ارض جرداء ستكون حساسة أكثر من تلك المشجرة، و العشب المحلوق(عن طريق رعي الدواب) يثبت
اكتر الثلج منه العشب الراقد(أملس).وجود حجارة أم لا حيث أن الحجارة الملساء هي سطوح غير ثابتة.
المعطف الثلجي: المعطف الثلجي يتكون في كل تساقط ثلجي، يتكون من عدة طبقات ثلجية تعكس ظروف التي حدث فيها
التساقط و التحولات التي عرفتها. و لتخمين مخاطر الانهيار،لابد من معرفة بنيته. ولهذا الغرض نقم بسثطلاع و جس لهذا
المعطف لتأكد من مقاومته و عمق مختلف طبقاته و دلك عن طرق غرس عصى وضربها بشكل عمودي داخل المعطف وذالك
للحصول على مقطع طولي يمكننا من مراقبة طبيعة و حجم بلورات كل طبقة مشكلة للمعطف. وذالك لإظهار و التمييز بين
الطبقات الهشة و الطبقات الصلبة التي يمكن أن تصبح سطح الانزلاق.
كيف يتكون الانهيال الثلجي:
يتكون الانهيار الجليدي عبر عدة مراحل جد مضبوطة. و التي هي:
1- لحدوث انهيار جليدي لابد من توفر ظروف مناخية خاصة. درجة حرارة جد منخفضة و جو جاف، بدون رياح.
2- أولا يتساقط الجليد على الجبل، و يتوضع الثلج محتجزا بين نثرتاه الهواء. في البداية حرارة هذا الهواء نفس حرارة محيطه.
في ما بعد و في العمق ستنقل الأرض حرارتها لهذا الهواء هي التي خزنتها خلال الصيف. على العكس قرب السطح،
الهواء تبقى حرارته قريبة من الحرارة الخارجية.
3- عندما الثلج يلمس الأرض، يتكسر بما أنه مكون من جسيمات مجهري من الجليد، و التي تتكدس مكونة طبقة. و كل حبيبة
ثلج تسبح في وسط أحر وتختلف ذلك حسب عمقها داخل
المعطف. هذا الاختلاف داخل المعطف بين مختلف الطبقات الثلج سينتج عنه تحول في طبيعة الجليد. الحبيبات تتحول مباشرة
التعريف:
الانهيارات الثلجية هي ظاهرة معقدة، تتداخل في تكوينها و حدوثها مجموعة من العوامل المتفاعلة كطبيعة الأرض علو
الثلج الرياح شكل الطبقات الثلجية الحرارة ساعات درجة الرطوبة داخل الجليد مدة التشميس ودرجت الانحدار و مدى
تلاحما الجليد. و أي خلل بين هده العناصر يؤدي إلى الانهيار الكتلة الجليدية على طول منحدر يكون سبب هدا الخلل إما
مناخي تغيرا في درجات الحرارة التي تتحكم في مدى درجة الالتحام بين جسيمات الجليد أو ميكانيكي بسبب الزيادة في
الوزن. إدا الانهيار ثلجي هو انزلاق لكتلة ثلجية فوق منحدر بفعل الجاذبية تحت ضغط وزنه بسرعة تفوق1متر/الثانية
بسبب اختلال التوازن داخل المعطف الجليدي.
المحور الأول:
كيف يحدث الانهيار الثلجي؟
- الأسباب:
إن المعطف الثلجي يعرف توازن على المنحدر حيث أن وزنه يشده نحو الأسفل في نفس الوقت هناك قوى وتفاعلات تقوم
بحفظه في مكانه. هده القوى هي تلاحم الثلج و الاحتكاك على المنحدر. فالثلج هو أكثر مقاومة لضغط منه للجدب،.إذا
مناطق انقطاع الانحدار تعرف احتمالات كبيرة لاندلاع الانهيار الجليدي.
+ أسباب انهيار التوازن:
انهيار التوازن يكون إما بسبب زيادة في الوزن أو في انخفاض في الالتحام بين جسيمات الثلج.
الأسباب المرتبطة بالزيادة في الوزن:
طبيعية: تساقطات ثلجية حديثة متراكمة بسبب الرياح يودي إلى انهيار الكتلة الجليدية أو الإفريز.
اصطناعي: مرور حيوان أو متزحلق على الجليد أو انفجار.
الأسباب مرتبطة بانخفاض في الالتحام بين جسيمات الثلج:
Le feutrage
اختفاء التلاحم بين البلورات الثلجية : يحدث بسبب انكسار فروع البلورات الثلجية لتصبح دائرية بدل الشكل
النجمي الذي كانت عليه، هدا التحول يحدث في الجو البارد في وقت وجيز لا يتعدى بضعت دقائق. ينتج عنها انهيارات
ثلجية من النوع الغباري.
المنافسة الزجاجية والصقيع : بتنوع الاختلافات الحرارية داخل المعطف الثلجي تتنوع أشكال
الحبيبات الثلجية بين زجاجية و صقيع.
تحول ضعيف :
ذرات الجليد تصبح كروية و أحجامها متماثلة و أقل من ميليمتر.حبيبات الجليد تتقارب في ما بينها و تتلاحم بفعل الزجاجية
هده الظاهرة تتزايد سرعة حدوثها بفعل عملية الدك.
تحول متوسط:
يزداد حجم الحبيبات الثلجية بفعل الصقيع و تتحول إلى صفائح في عشرة أيام في حين الزجاجية تفقد فاعليتها وتلاحم الثلج
يضعف الشيء الذي ينتج عنه حدوت انهيارات ثلجية سطحية. هذه العملية قابل للانعكاس.
تحول قوي:
تصبح الحبات و الصفائح الثلجية عبارة عن أقداح تصبح مفرغة في العمق.الثلج لم يعد على أي تلاحم.
التحول يحدث في بضعت أيام لمنحدر°50 /متر و في خمسة عشر يوما لمنحدر تبلغ درجة انحداره °20 /متر.
هذه العملية لا يمكن أن تنعكس حتى الدك الذي يمنع تكون الأقداح لا تهدم تلك التي تكونت أي . وهي الأصل في حدوث
الانهيارات الثلجية السطحية خاصة الانهيارات الصفيحية.
الترطيب: يمكن لدرجات حرارة منخفضة على الحفاظ على التماسك بين الثلج لكنها متبوعة مرحلة حارة أ و بتساقطات يؤدي
ذلك إلى ارتفاع نسبة المياه داخل المعطف الثلجي محدثا انهيار ثلجي من نوع الثقيل
و يتطلب حدوث هذه الحالة عدة أيام.
الأسباب الطبوغرافية:
الانحدار يلعب دور مهم، كلما كان الانحدار شديد كلما وجد الثلج صعوبة في البقاء تابت على المنحدر. و هذا منطقي. طبيعة
السطح هي أيضا مهمة، ارض جرداء ستكون حساسة أكثر من تلك المشجرة، و العشب المحلوق(عن طريق رعي الدواب) يثبت
اكتر الثلج منه العشب الراقد(أملس).وجود حجارة أم لا حيث أن الحجارة الملساء هي سطوح غير ثابتة.
المعطف الثلجي: المعطف الثلجي يتكون في كل تساقط ثلجي، يتكون من عدة طبقات ثلجية تعكس ظروف التي حدث فيها
التساقط و التحولات التي عرفتها. و لتخمين مخاطر الانهيار،لابد من معرفة بنيته. ولهذا الغرض نقم بسثطلاع و جس لهذا
المعطف لتأكد من مقاومته و عمق مختلف طبقاته و دلك عن طرق غرس عصى وضربها بشكل عمودي داخل المعطف وذالك
للحصول على مقطع طولي يمكننا من مراقبة طبيعة و حجم بلورات كل طبقة مشكلة للمعطف. وذالك لإظهار و التمييز بين
الطبقات الهشة و الطبقات الصلبة التي يمكن أن تصبح سطح الانزلاق.
كيف يتكون الانهيال الثلجي:
يتكون الانهيار الجليدي عبر عدة مراحل جد مضبوطة. و التي هي:
1- لحدوث انهيار جليدي لابد من توفر ظروف مناخية خاصة. درجة حرارة جد منخفضة و جو جاف، بدون رياح.
2- أولا يتساقط الجليد على الجبل، و يتوضع الثلج محتجزا بين نثرتاه الهواء. في البداية حرارة هذا الهواء نفس حرارة محيطه.
في ما بعد و في العمق ستنقل الأرض حرارتها لهذا الهواء هي التي خزنتها خلال الصيف. على العكس قرب السطح،
الهواء تبقى حرارته قريبة من الحرارة الخارجية.
3- عندما الثلج يلمس الأرض، يتكسر بما أنه مكون من جسيمات مجهري من الجليد، و التي تتكدس مكونة طبقة. و كل حبيبة
ثلج تسبح في وسط أحر وتختلف ذلك حسب عمقها داخل
المعطف. هذا الاختلاف داخل المعطف بين مختلف الطبقات الثلج سينتج عنه تحول في طبيعة الجليد. الحبيبات تتحول مباشرة
إلى غاز بدون المرور من الحالة السائلة التسامي وبما أن بخار الماء أقل كثافة من المادة المحيطة بيه،
فهو يتصاعد نحو الأعلى. بملامسته للهواء البارد للطبقة العليا، يتكاتف في الحين يتحول إلى جليد. في بضعة أيام
حبيبات الجليد المتحولة: قمة الحبة تتقلص، و القاعدة التي توجد تحتها تتسع مكونة أهرام صغيرة مسماة قدح هي جد صغيرة لها
قطر يتنوع بين 0.5 و1 ملم، و هي غير مرتبطة فيما بينها و هي جد مهزوزة. النتيجة: طبقات الثلج تتحول إلى بساط متحرك
خطير.
4- وإذا من سوء الحظ حدثت تساقطات جديدة بعد تكون هذه الأقداح سنحضر تكون انهيار تلجي خطير،مع نفس الحرارة
المنخفضة و الجافة التي كانت من قبل، تظهر الرياح و عند تساقط الثلج على الأرض، تتكسر فروع البلورات الثلجية.الثلج
يتراكم و يتكدس. بعد بضعة ساعات، حبات الثلج تتلاحم فيما بينها.
5- إلى حد الآن، كل شيء على ما يرام، هناك توازن بين القوى التي تجر الصفائح نحو الأسفل و التي تثبته مكانه. هذا متعلق
بدرجة الانحدار الأرض، و وزن الثلج. احتكاك الصفيحة الثلجية على الأقداح يحدث مقاومة تقوم بتثبيت الجليد.
6- و بمرور متزحلق أو حيوان على هذا المعطف الثلجي يقوم بكسر هذا التوازن الهش يحدث وزن زائد ويتسبب في كسر
الجليد ينتج عن ذلك انفصال لصفيحة.
7- و بانزلاقها على المنحدر بسرعة ما بين 50 و160 كلم/الساعة، الصفيحة الثلجية تتكسر إلى عدة أجزاء تزن حتى 200كلغ.
المحور الثاني :
أنوع الانهيارات الثلجية :
انهيارات الثلجية الغبارية المنتظم:
تحدت أثناء أو مباشرة بعد التساقطات الثلجية، في البداية الجزيئات الثلجية تكون ملتحمة في ما بينها بعامل الزجاجية لكن هذا
التوازن غير تابت.ابسط اختلال أو اضطراب(تساقطات جديدة، رياح، تكدس صغير ينفصل...) يطلق الانزلاق.
ما إن تنطلق هذه الحركة، يحمل معه الانهيار كل الثلج الذي ليتقيه في مساره. هذا الثلج الخفيف جدا يختلط بالهواء و يكون رذاذ
ينزل على المنحدر بسرعة من 100 إلى 300كيلومتر/الساعة هذا الرذاذ يدفع الهواء أمامه مكونا موجة اصطدام التي تقتلع كل
ما يوجد على طريقها. الثلج يليها في ما بعد و عندما يلتقي بعقبة يلتحم على و كأنه اسمنت حقيقي. هذا النوع من الانهيارات هو
الأكثر تدميرا.
انهيارات الصفائح:
هي نتيجة لسوء ارتباط بين طبقة السطح ذات التماسك الجيد مع طبقة تحتية هشة، العوامل المتسببة في هذا النوع من
الانهيارات هي:
الريح الذي يحمل الثلج يكسر البلورات. الذي يرسب من جديد و يعرف التحاما قوي. الطبقة العليا تصبح صلبة ومتماسكة
وملساء ويتكون فراغ عندها تتكدس الطبقات السفلى.
الأنهيارات الثلجية الثقيلة:
تحدث أثناء تزايد الحرارة ، خاصة خلال فصل الربيع عندما يصبح الثلج يحتوي على كمية مهمة من الماء.تتقدم بشكل
أبطئ من الأخريات، و عندما تكون طبقة الثلج المبللة سميكة تمارس ضغطا مهما و خطير.
المحور الثالث:
طرق التصدي الانهيارات الثلجية:
لتصدي للانهيار الثلجي هناك اجراءات تتخد قبل حدوث الانهيار واخرى بعد الانهيار.
الجراءات المتخدة قبل الانهيار الثلجي:
المراقبة الميدانية للمعطف عن طرق زرع عصى لاخد مقطع طولي للمعطف ااثلجي لمراقبة مختلف طبقاته و مدى تماسكها
أضافة الى انشاء مجموعة محطات رصد لهذا الغرض ثم يتم تحليل هذه المعطيات داخل المختبر عن طريق انظمة معلوماتية
دقيقة.
الخطوة الثانية تكون بعد تشخيص الخلل داخل المعطف الثلجي، حيث يلجىء المختصين إلى افتعال انهيار اصطناعي عن طريق
زرع متفجرات داخل المعطف الثلجي أو بإرسال قداءف عليه و ذلك بعد تاكد من خلو المنطقة من اي نشاط بشري، هكذا
يتجنب حدوث خسائر بشرية .
بناء الحواجز: وهي من اقدم الوسائل الاحتياطية حيث تشيد حواجز اما لتخفيف الانهيار عن طريق تشتيته او حجزه، كما تشيد
جسور حامية لطرق المهددة بهذه الكارثة.
كل هذه الجراءات مهمة وتساعد على تخفيف من الخسائر في الارواح و المنشآت، غلا انها لا تضمن عدم حدوث الكارثة لهذا
هناك اجراءات أخرى تتخد بعد حدوث الكارثة:
بما أن محطات الترفيه الشتوية هي التي تعرف هذه الكارثة فإن كل المحطات تتوفر على فرق متدربة تتدخل مباشرة بعد حدث
الغنهيار تتوفر على المعدات الازمة للانقاد اضافة الى توفرها عاى آلة بيولوجية متخصصة الأفضل في تقفي الأتر وهي
الكلاب المتدربة على البحث على الضحايا المدفونين تحت الثلج.
الخسائر الناجمة عن الانهيارات الثلجية:
مثلها مثل كل الكوارث الطبيعية و نضرا لقوتها التدميرية يترتب عن الانهيارات الثلجية خسائر بشرية خاصة في صفوف
المتحلقين اللذين يرتادون محطات الترفيه الشتوية على سفلوح الجبال، اضافة لخسائر مادية متمثلة في جرف الانهيار الثلجي
لكل المنشاءات البشرية التي تكون على طريقه، و عزله لمناطقة عن بقية العالم عن طريق غمره لطرق بثلج اللذي يعرقل حركة
النقل. كما يقوم بقلع الأشجار وجرف لمسكات التربة وتحريك اجسام ضخمة قد تشكل خطر كالجلاميد على سبيل المثل الثي قد
تشكل خطر.
0 Comments:
Post a Comment
<< Home